نَحْنْ النُّسْوة
كمْ ، طَـافَتْ بِنا خُضْرة، خَالِية
من مُبيدات الصّفوة...
كمْ ، طَـافَتْ بِنا خُضْرة، خَالِية
من مُبيدات الصّفوة...
و النُّون نائِمَة كَـ نَبْتِ ،
سَلامٍ
مُتوسِّدٌ ، غَمامِ النَّخْوة !!
سَلامٍ
مُتوسِّدٌ ، غَمامِ النَّخْوة !!
فـ أحْذري التّقْليدْ
أيتها
المُرصَّعة بـ فقاقيع المَعانى ،
و آفاق الرغوة
كُونِي مَجَرَّة نَبْضٌ، له
تُحْيِي ريَاحِين الأماني
و لا تبالي ...
بلْ .. تَورِّطِي في ،
عَقِيدَة مَطَرُه ،
للـ نِهاية
بـ أمجادٍ
وتواريخ رخْوة...
و كَـ سَالف الهِواية ،
قَلّمِي غُصون قَلبُهِ ،
إسْتئنافاً ،
للدعاية ..
و لـ موْسم نُضْج آتٍ
و حضورٍ ، قابلاً للـ زَخِّ
كُلما سنحتْ لكِ ، الفُرصة
معه ،
تَفاني !
بـ هفْوة !
و بدمْعتك المَنْتوفة ..
و بـ بَلَلُكِ المجيدْ...
عانقي رِيش آهاتكِ ،
كـ حَفيدْ وحيد
ولـ تُصْبحي،
عاصِمة رِئتاه ،
التي علىٰ وقعِ لَهْثُها العنيد...
مُتحدية
ذَبْحاتْ السّطوة !!!
والنَحْر عَلى وَقْعٍ..
مُهِين...
و تََناهِيد السَّيف
ستَنْحَت عَنْ جِيد احَرفكَ...
سُويْعات اليَقين
و الصّمت اشحذ ، غِلهْ
وأسْتَقْبله
قِبْلةَ.. وَجَع...
لِــ يَتلَّهُ الجَبِينْ...
حِين تُقَلَّم كَلماتي
مِنْ اخْطائها اللَّغويَّة ..
و تُفْدى بِمَعْنىً ثَمين
فلا احَد سَيثِير
شَهِية صفْحي ..
حِينَها..
مِنْ غَيْر طَاهِرة اليَدَيْن
تُربِّت عَلي حَمْلها..
كَمُقَاومٍ ..
لا يَتَفاوَض عَلي نَوْع الجَّنين
و تتَثاءب القُنبلة
و يهَبط علَي وطَني المَخَاضَ..
و يرُزِقَ .. شَقَاؤه...
بِوِلادةِ توأمين
فأوْفِي النُذُور..
يا قَدَرٌ
و أوِّل حُلم السنبلة ..
فالذَّنْب بعد عجاف سبع
مِلْك مخبأكَ ، رَهِين...
يارا عبدالله
أيتها
المُرصَّعة بـ فقاقيع المَعانى ،
و آفاق الرغوة
كُونِي مَجَرَّة نَبْضٌ، له
تُحْيِي ريَاحِين الأماني
و لا تبالي ...
بلْ .. تَورِّطِي في ،
عَقِيدَة مَطَرُه ،
للـ نِهاية
بـ أمجادٍ
وتواريخ رخْوة...
و كَـ سَالف الهِواية ،
قَلّمِي غُصون قَلبُهِ ،
إسْتئنافاً ،
للدعاية ..
و لـ موْسم نُضْج آتٍ
و حضورٍ ، قابلاً للـ زَخِّ
كُلما سنحتْ لكِ ، الفُرصة
معه ،
تَفاني !
بـ هفْوة !
و بدمْعتك المَنْتوفة ..
و بـ بَلَلُكِ المجيدْ...
عانقي رِيش آهاتكِ ،
كـ حَفيدْ وحيد
ولـ تُصْبحي،
عاصِمة رِئتاه ،
التي علىٰ وقعِ لَهْثُها العنيد...
مُتحدية
ذَبْحاتْ السّطوة !!!
والنَحْر عَلى وَقْعٍ..
مُهِين...
و تََناهِيد السَّيف
ستَنْحَت عَنْ جِيد احَرفكَ...
سُويْعات اليَقين
و الصّمت اشحذ ، غِلهْ
وأسْتَقْبله
قِبْلةَ.. وَجَع...
لِــ يَتلَّهُ الجَبِينْ...
حِين تُقَلَّم كَلماتي
مِنْ اخْطائها اللَّغويَّة ..
و تُفْدى بِمَعْنىً ثَمين
فلا احَد سَيثِير
شَهِية صفْحي ..
حِينَها..
مِنْ غَيْر طَاهِرة اليَدَيْن
تُربِّت عَلي حَمْلها..
كَمُقَاومٍ ..
لا يَتَفاوَض عَلي نَوْع الجَّنين
و تتَثاءب القُنبلة
و يهَبط علَي وطَني المَخَاضَ..
و يرُزِقَ .. شَقَاؤه...
بِوِلادةِ توأمين
فأوْفِي النُذُور..
يا قَدَرٌ
و أوِّل حُلم السنبلة ..
فالذَّنْب بعد عجاف سبع
مِلْك مخبأكَ ، رَهِين...
يارا عبدالله