علىٰ طَرفِ صُمودكَ،
قُصِفْت قَصِيدة
مُصْفرة الاخْشاب ..
خَالية الشّعابْ
يتيمة العَتابْ
آَيلة
للـ تّناقُدْ !!
رُبما كانتْ نَيئّة
الفيْئ.. بعض الشّيئ
و ينْقصها ألفَ .. تَقِيٌ
مُرابِض
يلطخ سُكونها بقوافل ،
فِقْه
، و بـ فتْوى عَقيدة ، أسْره
يُناشِد !!!
تُغِلق دكاكين ظِلها .. حُين يُشْرع،
بك الغيابَ
فـ ما الضَير من هُواكَ ،
إنْ بِت زَاهِد
تَمددتُ قُربكَ ، علىٰ قافية
الأرقْ
و الْتصقتُ بـ قَاِر ...الطُرق
و مر بِنَا من بَاعدته،
المَشاهِد
ثَقيل كَـ ماء عَينيي ..
حِين أحبسه ضريراً ،
بِداخلك
إن لمْ يشْتهي وجنيتيْ ، العُمْرُ
فمن
اُسَاهِد
تنفجر كـ تاريخ مُقَتَضب .. الشِّفاه
و بتقويمك الشمسي ..
ثغرٌ
مُجاهد
وعلىٰ قطيفة كتِفيك،
نَما طَابور
مِن غُزاة..خُضر
و لـ غُتْرة عهدكَ ..
أ.. لآ ..يسْتحقّ التّوافِد
بأعلىٰ اغْصان حزنكْ ..
ومضة تدلتْ
و ضلتْ .. جَرفها
لـ سفْحك
.. المَاهِد
..
فـ كُنتَ
إرثٌ .. لنا
أضعْناه ..سُدَىٰ
و مُذْ ضلَلْنا الهُدىٰ ،
قدْ
فَقَدْتَّنَا ،
التّواجِدْ ...
