اهوى عيناك
وعيناك تحكي الهوى
و كلما همست في اذن الشوق
ردت السطور ببكاء و حنين
و تعالت اصوات تناهيد
الكلمات
كم احبه و اشتاق لرؤياه
كم انتظر و كلي وجد
لتسلم اليد على اليد
كم من ليلة
استعرت
على امل
ان تلتقي كلماتنا
و تتعانق سطورنا بلهفة
كل العاشقين
فنتنفس الصعداء
و اخيرا تم اللقاء
حبيبي
رنيم احمد
بقلمي
