كانت تكفبني منك رسالة واحدة وان كانت عبارة عن مكالمة فائتة من بقايا نطاق التغظية،،،،لاشعر بتلك الرشفة بين ظلوعي ولتنزع مني ابتسامة صغيرة ارتسمت على طرف شفتي....تشفي غليل انتظاري
و بانك مازلت تذكرني ومازال رقمي موجودا بذاكرتك
أنت وحدك من يملك تلك القوة السحرية في جعلي أطير بجناح فراشة تحترق وهي تراقص النور ...
تزورني أناء الليل تخرج روحي متسللة مني لتقف على أطراف الشّوق تحتضن روحك
التي كانت لها وحدها خاصية أن
تجعل مني أنثي ملتهبة ،،،،
أمل الروح