عندما افترقنا ضننت اني سأموت قهرا و كمدا
وانني سانتهي وحيدة لا يعلم بي حالي أحدأ
فإذ السعادة تقبل عليّ من كل صوب
تمد لي يدا
طليقة اليوم انا وحرة من قيد اسرا
وكبلني امدا
انتظريني ايتها الفرحة كي اتهيئ كفاك بعدا
سأبني بيني وبين المحبطين والخائنين سدا
ليلى الترهوني
