ثم ماذا..
انه حديث العيون
تعالي نتسامر قليلاً
ليس حرفاً
لا.... يامهجتي
حدثيني بعينيك
ليكتمل نص
الحكاية الغائب
تكلمي واتركِ لي اللحظة
في الهيام في التأمل
في الذوبان هيا..
فأنا استمع لكِ
باصدق بقعه
اسمعكِ بقلبي
حدثيني هيا..
عيناكِ لاتخون
عيناكِ لذة يستطاب بها
لا اكتفي انا
وكفى بالحسن
انها عيناك.
تبارك الذي
خلقها و الهمني
اقتربي
فأنا لا أشعر بالوحدة
الان ففي حضرتها
كلي في امان
وكأني في اسرك
فقط رجاءً
لاتذهبي
وينتهي هذا اللقاء
قبل أن تتركِ لي
بعضاً من عطرك بين اناملي
لأجد نفسي
حين احتاجك
وبين الأقواس
( كم أنا متواضع في حبك...
نضرتها فحدثتها انا )
عادل التركي