يا أنتِ
شيء ما اليكِ ياخذني
يأسرني
يجردني من كل تفاصيلي
يعبث بجوارحي
استكين للحظة
الملم فيها نفسي
استرجع بها ذكرى
اتذكرين.؟
حين لاح لي طيفك
ذات ليلة
يملأءها الحنين
حين اشتعلت
نيران شوقي
باحثةً عنكِ
وحين استقرت ....
ياااااااه
كم كان دافئاً ذالك الحضن
كم كانت مشتعلة انفاسك
وكم كانت
ضائعة تلك القبلة
حتى استقرت بشفتيك
ايقنت حينها
انكِ .....حقيقة وبدونها لا حياة لي.....
هل تذكرين ؟
وبين الاقواس نقول ..
( ذكريات. 🤍.)