نضع مواعيدنا في الماء…
ليذوب ذاك الانتظار
و تتجانس فصائل الجموح ..
بذرات الصحوة
صمت قلم.. راكض..
خلف نكهة..
نيئة الصهوة ..
وعلي مقاهي الفكر
يجلسون..
فيحتسون فناجين..
الحبر بالقهوة…
حِين تغْفو رغوةُ كلماتنا ..
في عنق… بالوعة الذكرى…
نذهب بقرابين..
الفكرة ..
لاقرب ضريح ..
نطلق الالعاب النارية..
نحتفل حوله ،بـ شغف..
و كـ الفرص الإضافية
نوقظ طقوس بركته… الغافية…
نهبه ، بضع من مؤامرات ..
عقيدتنا الهشة
نجمد أرصدة النهار ..
علي مرقد .. عزلته، الدَهِشَة…
و ننتظر ..
وليمة جديدة لنهديها خواتيم الثرثرة..
نصنع من نسياننا ،خلخال خجل
و من وعودنا .. مقبرة..
و نعتصر رئة العقل…
فنحدد ..
بوصلة فرار…
معطرة…
وجع يشرق من هاوية" الصفاقة"..
جوف، ينقصه الغبطة ..
ترتعش الآبار في نوم…
مبتل بالسلطة..
لتبرح…
رائحة
الغلطة…
اشرع .. نوافذ التساؤل
اواجه ملام الشمس… بـ التكاسل
و بـ بُهرة ، سخريتها…
في وجهي..
ترفع صيحات الدفئ
أنْ حَيْ على التفاؤل
اوقظ مابداخل خزانتي من امتعة ..
غير ممتعة…
اشتكيها لوطني ، سوء ظن ..
أصدقائي بها ،
فأنا يتيمة الصداقات وخطابات التواصل معي
حتى بالمراسلة… بالاخضر مشمعة
في الآونة الاخيرة و أنا ، أتخثّر صمتاً
ولا أُجِب ...
ألملم أعين المتربصين من خلف نوافذ.. الاستفزاز
وأسدل ستائر التغاضي…
و كل رمشة بـ قلمي…
تهدم لمعان حشائش حلمي…
إلا أن كان بي ، من الكبرياء قناعة ..
أن لا انحني ..
لألتقط حجراً من فم الأرض ..
أسد به ، رمق… الجياع..
حاولت تجفيف زخات التأويل التي إستمطرتني .. صيفاً
و شجّت ذهولي.. سيفاً
وأنا الثائرة ، حياءاً،
و الحائرة رداً، في أي جوف ، أدفن قرع أجراسي .. الملتهبة…
فـ أأد ما تخومه بي، إسقاطات اللغة
ليت ما حررته ذات عشق وله من سجون الابجدية..
قد أثلج قدري..
العابرون بمحطة البوح هذا يقرأون علي جثث قصائدي ،
السلام ، و ما يتعلق بـ سطور الارق و يمضون في حال سريرهم ..
و بعدها يتثاءب ذاك التحليل الفاتر في الادمغة ، الساهرة…
يوما ما ، ربما أجتمعنا، علي" تنور واحد "لنقتسم دفئ أرتأيناه ،"وطن"،
بُهِرنا ببعضنا ،
إلا ان .. لهيب التشكيك .. حول ما اجهز عليه..
كان متعدد الالسن ،
يا من تعرفون أنفسكم… جيداً
انتم تخبزون الزجاج…
ولن تنضج وجبة الرقي بمعدتكم
ولن يشبعكم حرفٍ ،سيشتهي كتابته الغد، و عن وجع ترفع عن حشرجة الابتذال...
مادمتم ستلوكون ارغفة الظن
ليذوب ذاك الانتظار
و تتجانس فصائل الجموح ..
بذرات الصحوة
صمت قلم.. راكض..
خلف نكهة..
نيئة الصهوة ..
وعلي مقاهي الفكر
يجلسون..
فيحتسون فناجين..
الحبر بالقهوة…
حِين تغْفو رغوةُ كلماتنا ..
في عنق… بالوعة الذكرى…
نذهب بقرابين..
الفكرة ..
لاقرب ضريح ..
نطلق الالعاب النارية..
نحتفل حوله ،بـ شغف..
و كـ الفرص الإضافية
نوقظ طقوس بركته… الغافية…
نهبه ، بضع من مؤامرات ..
عقيدتنا الهشة
نجمد أرصدة النهار ..
علي مرقد .. عزلته، الدَهِشَة…
و ننتظر ..
وليمة جديدة لنهديها خواتيم الثرثرة..
نصنع من نسياننا ،خلخال خجل
و من وعودنا .. مقبرة..
و نعتصر رئة العقل…
فنحدد ..
بوصلة فرار…
معطرة…
وجع يشرق من هاوية" الصفاقة"..
جوف، ينقصه الغبطة ..
ترتعش الآبار في نوم…
مبتل بالسلطة..
لتبرح…
رائحة
الغلطة…
اشرع .. نوافذ التساؤل
اواجه ملام الشمس… بـ التكاسل
و بـ بُهرة ، سخريتها…
في وجهي..
ترفع صيحات الدفئ
أنْ حَيْ على التفاؤل
اوقظ مابداخل خزانتي من امتعة ..
غير ممتعة…
اشتكيها لوطني ، سوء ظن ..
أصدقائي بها ،
فأنا يتيمة الصداقات وخطابات التواصل معي
حتى بالمراسلة… بالاخضر مشمعة
في الآونة الاخيرة و أنا ، أتخثّر صمتاً
ولا أُجِب ...
ألملم أعين المتربصين من خلف نوافذ.. الاستفزاز
وأسدل ستائر التغاضي…
و كل رمشة بـ قلمي…
تهدم لمعان حشائش حلمي…
إلا أن كان بي ، من الكبرياء قناعة ..
أن لا انحني ..
لألتقط حجراً من فم الأرض ..
أسد به ، رمق… الجياع..
حاولت تجفيف زخات التأويل التي إستمطرتني .. صيفاً
و شجّت ذهولي.. سيفاً
وأنا الثائرة ، حياءاً،
و الحائرة رداً، في أي جوف ، أدفن قرع أجراسي .. الملتهبة…
فـ أأد ما تخومه بي، إسقاطات اللغة
ليت ما حررته ذات عشق وله من سجون الابجدية..
قد أثلج قدري..
العابرون بمحطة البوح هذا يقرأون علي جثث قصائدي ،
السلام ، و ما يتعلق بـ سطور الارق و يمضون في حال سريرهم ..
و بعدها يتثاءب ذاك التحليل الفاتر في الادمغة ، الساهرة…
يوما ما ، ربما أجتمعنا، علي" تنور واحد "لنقتسم دفئ أرتأيناه ،"وطن"،
بُهِرنا ببعضنا ،
إلا ان .. لهيب التشكيك .. حول ما اجهز عليه..
كان متعدد الالسن ،
يا من تعرفون أنفسكم… جيداً
انتم تخبزون الزجاج…
ولن تنضج وجبة الرقي بمعدتكم
ولن يشبعكم حرفٍ ،سيشتهي كتابته الغد، و عن وجع ترفع عن حشرجة الابتذال...
مادمتم ستلوكون ارغفة الظن
