ويأتي المسَاء
وبوح الاشواقِ
يُعانِق السماء
يطوف بين النجومِ
يشاكيها
الحنين .
يحكي لها حكايات
كيف كان اول لقاء.
ثم يأتي طيفك
يضئ قلبي ...
وعلي نبضه
ترقص فراشات ربيعنا الذي كان.
و البدر يسامرنا باسماً....
فأنسى كل شقاء ....
رائع ....
ذاك المساء ...
مصطفى عبدالعزيز 8فبراير2020