عندما تُقبل .. حَفناتِ اسطُري .
بِالقِسمَة عَلى فَواصِلي ....
دُونَ بَواقِيَ ...
طَمعٌ ...
و رَواسِب .. وَجعٌ ...
حِينَها ...
سَأعتبِر انّ رِياضِيّات الرّوح..
قَد ..
تَفتَت بُرادَتها العَدديّة
لِكسُور عَشرية ..
تَنجذِبَ هَوسَاً ..
نَحو ... القُطبِ الشّامِخ
و حَدثَ ...
اَن مَاطَلنِي حِينَها..
جَدوَل القَمع ... حَدُّ المَكِيدة ...
و تَغيّرت..
عَناوِين مَسكَنك...
لِخَانات تَجُود بِالظّل ...
و تَحوّلت ...
العَمليات ..الفَوضَويّة
لِمحكَمة ...
عِشقٍ فَردية ...
تَدور رحَاها دَاخل حَلقَة الصّفر ...
وهِي بُترَى اليَدين ...
يُطوّقها ...
نِفاق نَاتج .. عَن ..
تَقرِيب ..
الوَاقِع ... بمُصطلح...
لَفظِي ...
يُمثّل إنحِناءات ...
بَلاغِية ...
لِبيَانات ... الفِكر ...
والتوجُه..
فَمُثّلت ...
مُعادَلة الحَقيقة ..
المُؤلِمة ..
بِمحاور ..هَندسيّة .. العَجزِ
فَكَانت ..
بِمثابَة ...وَطنٍ ...
صَحيح ...
بِمدارِك افُقيّة ...
و قَامَةً رَأسيّة ....
...
وتظل " يارا" ...
والعامل المشترك الأبقى ...
دُونَ بَواقِيَ ...
طَمعٌ ...
و رَواسِب .. وَجعٌ ...
حِينَها ...
سَأعتبِر انّ رِياضِيّات الرّوح..
قَد ..
تَفتَت بُرادَتها العَدديّة
لِكسُور عَشرية ..
تَنجذِبَ هَوسَاً ..
نَحو ... القُطبِ الشّامِخ
و حَدثَ ...
اَن مَاطَلنِي حِينَها..
جَدوَل القَمع ... حَدُّ المَكِيدة ...
و تَغيّرت..
عَناوِين مَسكَنك...
لِخَانات تَجُود بِالظّل ...
و تَحوّلت ...
العَمليات ..الفَوضَويّة
لِمحكَمة ...
عِشقٍ فَردية ...
تَدور رحَاها دَاخل حَلقَة الصّفر ...
وهِي بُترَى اليَدين ...
يُطوّقها ...
نِفاق نَاتج .. عَن ..
تَقرِيب ..
الوَاقِع ... بمُصطلح...
لَفظِي ...
يُمثّل إنحِناءات ...
بَلاغِية ...
لِبيَانات ... الفِكر ...
والتوجُه..
فَمُثّلت ...
مُعادَلة الحَقيقة ..
المُؤلِمة ..
بِمحاور ..هَندسيّة .. العَجزِ
فَكَانت ..
بِمثابَة ...وَطنٍ ...
صَحيح ...
بِمدارِك افُقيّة ...
و قَامَةً رَأسيّة ....
...
وتظل " يارا" ...
والعامل المشترك الأبقى ...
