يَرْفَعْن افعال التَّعثر.. علي كُتوف
تتَجَلىَّ
وأُنوفٌ ...أرْصفتها ..
حُروفَ ..
كَرٌّ.. و فرٌّ
و مِنْ علَى ألْسنة أحْذِيتها ..
تَتدَلّى ...
تَصَاريح... دِماﺀَ ..
تُبْحر منْ شَرايين ...المَرْفأ...
وعلي رِئَة الرّيح ..
لا تزال هي المُطِلّة ...
بسِياسة المِلاحَةالزَّكية...
حَيْث عُرِىٌّ يَفْضح الامْكِنة ...
يَحْتل مبني وزاري.. مُخْتص ..
بِسِياحَة الجُلود ...
علي شُرفة ..مُراسلاته
سُنوْنَو..
يُغَنّي للأفُقِ خَيْباته ...
يُوَقّع علَي قَرار بُزوغه
بِأشِعّة نَحِيلة...
حَيْث شَمسٌ بَارِزة العِظَام ....
وتلك الاشْرعة ذات النوايا النظيفة ..
أنْحرفت ...
لِتَأخُذ وِجْهَةً خَاطئة
فَتسْكُب مَلامِح وَطَنها ...
فِي فِنْجانٍ مُرْهَق
تتَجَلىَّ
وأُنوفٌ ...أرْصفتها ..
حُروفَ ..
كَرٌّ.. و فرٌّ
و مِنْ علَى ألْسنة أحْذِيتها ..
تَتدَلّى ...
تَصَاريح... دِماﺀَ ..
تُبْحر منْ شَرايين ...المَرْفأ...
وعلي رِئَة الرّيح ..
لا تزال هي المُطِلّة ...
بسِياسة المِلاحَةالزَّكية...
حَيْث عُرِىٌّ يَفْضح الامْكِنة ...
يَحْتل مبني وزاري.. مُخْتص ..
بِسِياحَة الجُلود ...
علي شُرفة ..مُراسلاته
سُنوْنَو..
يُغَنّي للأفُقِ خَيْباته ...
يُوَقّع علَي قَرار بُزوغه
بِأشِعّة نَحِيلة...
حَيْث شَمسٌ بَارِزة العِظَام ....
وتلك الاشْرعة ذات النوايا النظيفة ..
أنْحرفت ...
لِتَأخُذ وِجْهَةً خَاطئة
فَتسْكُب مَلامِح وَطَنها ...
فِي فِنْجانٍ مُرْهَق
و تَنْهر قَمَرها ..
ألآّ ...يَعِضَّ وَجْنَتِيْ.. الفَجْر
يارا عبدالله
