لكم ذُبِحَتْ نَظراتها..
و ظلّت غارقة في ظل..
شحوبها...!
تلْتَف حول ٱملها في اقصوصة..
وجوبها!
من عدمه في انتظار...
دامس
بِجُنح ظلام!
إختبأت بين زوايا حُلكته ،خلْف كَسرة انين... الملام!
كقطعة ظمأ
تتلفظ عطش جدرانها ..
حيث جُرحاً..
ينْفُث زنبقاً...
يَخمْد الانْفاس..!
و من طفح فَرار النعاس!
،ها هو يداهم جِلد يجثوه، القصاص!
ثارت عليه،
لتعقد سارية الضياء
بـ رُكبتِّي التمني!
و خَرت لـ نسائم البشرى ، تُغنِّي!
فـ سبحانها ، مِن أوطان ،
لمست قطرات الفضاء...
فآمن بها ..
ديدن التّأني..!
وغفت بمخدع الاحلام
تصونه، !
و كم باتت تغزوها ..عذابات الكون.. دونه..!
في مضَاربها .. ثرثرة نساء...!
تفاقمت في خوْضة زوار المساء!
تقْتلع حسْرة التنهيد..
كـ شفق.. خَلَب لُب السماء!
غفلةً ،
فـ غرسها عمداً..
في كَبد اليَمام...!
تُطِل مَواكِب ،
الظِّل..
عبر سِياج ..
قد ..تدلى
بيقين.. قد جاور، خبز الكلام!
فـ تمايلت اعناق التيه
ورقصت بالشكوي..
اليه..
مقموعة ..
في بهو الغمام...!
....
و بكل فحواها &ستُطْوَاها،
و ظلّت غارقة في ظل..
شحوبها...!
تلْتَف حول ٱملها في اقصوصة..
وجوبها!
من عدمه في انتظار...
دامس
بِجُنح ظلام!
إختبأت بين زوايا حُلكته ،خلْف كَسرة انين... الملام!
كقطعة ظمأ
تتلفظ عطش جدرانها ..
حيث جُرحاً..
ينْفُث زنبقاً...
يَخمْد الانْفاس..!
و من طفح فَرار النعاس!
،ها هو يداهم جِلد يجثوه، القصاص!
ثارت عليه،
لتعقد سارية الضياء
بـ رُكبتِّي التمني!
و خَرت لـ نسائم البشرى ، تُغنِّي!
فـ سبحانها ، مِن أوطان ،
لمست قطرات الفضاء...
فآمن بها ..
ديدن التّأني..!
وغفت بمخدع الاحلام
تصونه، !
و كم باتت تغزوها ..عذابات الكون.. دونه..!
في مضَاربها .. ثرثرة نساء...!
تفاقمت في خوْضة زوار المساء!
تقْتلع حسْرة التنهيد..
كـ شفق.. خَلَب لُب السماء!
غفلةً ،
فـ غرسها عمداً..
في كَبد اليَمام...!
تُطِل مَواكِب ،
الظِّل..
عبر سِياج ..
قد ..تدلى
بيقين.. قد جاور، خبز الكلام!
فـ تمايلت اعناق التيه
ورقصت بالشكوي..
اليه..
مقموعة ..
في بهو الغمام...!
....
و بكل فحواها &ستُطْوَاها،
